EN
يقوم إتحاد الصناعات المصرية منذ أن نشأت فكرته في عام 1915 بدوره الفاعل كــ" صوت الصناعة في مصر" في الدفاع عن مصالح القطاع الصناعي والنهوض به لتحقيق النمو والإستقرار الإقتصادي والإجتماعي للدولة. و يعد إتحاد الصناعات المصرية أحد أكبر منظمات أصحاب الأعمال في مصر حيث أنه يضم 19 غرفة صناعية في عضويته و يمثل قرابة 104,000 منشأة صناعية ينتمي 90% منها الى القطاع الخاص ، و يعمل بها ما يزيد عن 2 مليون عامل ، بالإضافة الى مساهمة قطاع الصناعة بحوالي 18% من الإقتصاد الوطني. ويقوم الإتحاد منذ نشأته بالإضطلاع بمسؤولياته تجاه قطاع الصناعة في مصر من خلال الدعم المتواصل والدفاع عن مصالحه ، إيماناً بأن الصناعة هي قاطرة التنمية المستدامة والأداة لتخفيف حدة الفقر والبطالة ولتحقيق رخاء الدول.

رسالتنا

دفع عجلة النمو الإقتصادي الصناعي محلياً و إقليمياً و عالمياً وذلك بتهيئة المناخ الملائم للتنمية الصناعية من حيث رفع القُدرة التنافسية للمنتج المصري - و ذلك بخفض تكاليف الإنتاح و رفع الجودة - والتنسيق مع الجهات المعنية بالدولة لوضع السياسات الصناعية و متابعة تنفيذها و إبداء الرأي - و المبادرة - فيما يخص التشريعات و النظم المتصلة بالصناعة و النهوض بالإقتصاد الوطني ، هذا مع قيام الإتحاد بالعناية بالمصالح المشتركة لإعضائه و تمثيلهم لدى الجهات الرسمية لتلبية إحتياجاتهم الهادفة الى الإرتقاء بالصناعة المصرية و الرخاء المجتمعي.

رؤيتنا

خلق مجتمع صناعي قوي و مستقر قادر على المنافسة عالمياً كونه القاطرة الرئيسية للنمو و لتحقيق الرخاء في مصر.